أسير
حيث يأتي الوقت الذي يصعب عليَّ الكلام فيه،
و يكون عليَّ الصمت كذلك عسيرا
حينها أقع بينهما أسيرا
و تقتلني حيرتي فيما أفعلُ
عيناكِ كلمتانِ؛ نعيمٌ و جحيم
شفتاكِ كذلك؛ عبيرٌ و لهيب
يداكِ مَسُ ملاكٍ و قرين
صوتك وَسْواسٌ و رَنين
أَبِكِ أهتدي أم أضلُ السبيل ؟!
تعليقات
إرسال تعليق