هكذا...

 أُشهِد الله أنني سأتذكرك هكذا؛ لأنكِ عُدتِ الآن، هكذا...

سأكون حُلُماً من أحلامي

إرسال تعليق

حقوق النشر © شعاع من الماضي جميع الحقوق محفوظة
x